تُظهِر واجهة الساعة هذه سيزيف وهو يدفع صخرة إلى الأبد، حيث تُحفر الساعات المارة على الصخر والأرض تحته. مستوحاة من تفسير كامو لسخافة الزمن، فهي تعكس الصراع الدوري للوجود كما صورته الأساطير اليونانية. كل ساعة تمر هي تقدم وعودة إلى نفس الشيء، مما يعكس طبيعة الحياة المتكررة
تاريخ التحديث
23/09/2024